الأخلاق التربوية والمسائل الفقهية المستنبطة من حديث دع ما يريبك الى مالا يريبك في بابي الطهارة والعبادات
DOI:
https://doi.org/10.61212/jsd/78الكلمات المفتاحية:
الفقهاء، الاهداف، الشك، اليقين، استدلوا، جوازالملخص
إن الحديث الذي عليه مدار البحث اسناده صحيح، هناك اهدافا تربوية سامية تعرفت عليها من خلال الحديث ترفع من عمل بها الى المعالي اذا تربى عليها الفرد المسلم ونصح بها غيره وهذه الاهداف استنبطها العلماء من الحديث.، أولا : على كل مسلم ومسلمة ترك الشبهات والاحتكام الى ما يطمئن اليه قلبه من تحري الحلال وترك الحرام . ثانيا: يجب على كل مسلم ومسلمة تعليم الابناء الصدق وتجنب الكذب واتباع الطرق السليمة والنصائح المتبعة في نصحهم وارشادهم . ثالثا: الشك في طهارة الماء تبقي الماء طاهرا بناء على اصله وهو الطهارة والشك في نجاسة الماء تبقي الماء نجسا بناء على اصله وهو النجاسة. رابعا: تحري طهارة الثياب اذا اشتبهت على المسلم ثياب طاهرة بثياب نجسة .خامسا: اذا شك المصلي في عدد ركعات الصلاة بنى على الاقل المتيقن .سادسا: اذا شك الصائم في غروب الشمس واكل او شرب شاكا بغروبها يعد فاطرا ويجب عليه القضاء. سابعا: صحة صوم الشاك في دخول الفجر وليس عليه قضاء ذلك اليوم لانه متيقن بقاء الليل ثامنا: الشاك في عدد اشواط الطواف يبني على الاقل المتيقن قياسا على الصلاة .
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث JSD
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.