استخدام الذكاء الاصطناعي في تعليم مهارات اللغة العربية (رؤى وتوقعات)
DOI:
https://doi.org/10.61212/jsd/212الكلمات المفتاحية:
الذكاء الاصطناعي في التعليم، تعليم اللغة العربية، تحسين التعلم، أدوات التعلم التفاعلي، مهارات اللغةالملخص
هدفت الدراسة إلى استكشاف وفهم استخدام الذكاء الاصطناعي في تعليم اللغة العربية وتعزيز أداء الطلاب. تضمنت الدراسة عينة مكونة من 309 مشاركًا من المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، والطلاب، والإدارات التعليمية. تم توزيع استبانات على المشاركين لجمع آراءهم وتوقعاتهم حول استخدام الذكاء الاصطناعي في تعليم اللغة العربية وتقييم الفوائد والتحديات، أظهرت النتائج رؤى وتوقعات إيجابية لدى المعلمين والطلاب والإدارات التعليمية. يعتقد المعلمون أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعدهم في تحسين أدائهم وتوفير محتوى تعليمي متميز للطلاب، والتعامل مع احتياجاتهم المتنوعة. يرون الطلاب أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يجعل عملية التعلم ممتعة وتفاعلية ويساعدهم على تحسين مهاراتهم في اللغة العربية وتلبية احتياجاتهم الفردية. بالنسبة للإدارات التعليمية، يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعزز جودة التعليم ويساهم في تحسين أداء المدرسة وتطوير مستوى اللغة العربية، كما توصلت الدراسة إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يستخدم لتحسين تعليم اللغة العربية، من خلال تخصيص المحتوى وتوفير تعلم تفاعلي وتقييم دقيق لأداء الطلاب. يمكن أيضًا دعم التعلم الذاتي وتقليل الأعباء الروتينية على المعلمين. ومع ذلك، تشير الدراسة أيضًا إلى التحديات التي يجب مراعاتها، مثل التنظيم والمراقبة التقنية الجيدة، وأهمية الاهتمام بالأمان والخصوصية.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث JSD
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.