البنية السردية والسرد القصصي في النقد العربي الحديث
DOI:
https://doi.org/10.61212/jsd/112الكلمات المفتاحية:
البنية، البنيوية، السردية، المكان، الحبكة، الحوار، المبنى الحكائيالملخص
واكبت البُنية السَّرديّة التطور الحضاري في خضم الدراسات الأدبية والنقدية الحديثة في حياتنا المعاصرة، حتى أضحت علمً متفرداً بذاته، له خصائص موضوعية ومعايير نقدية وسمات أسلوبية، فالبنية السردية وهي ترجمة لمجموعة من العلاقات الموجودة بين عناصر مختلفة وعمليات أولية تتميز فيها بينهما بالتنظيم والتواصل بين عناصرها المختلفة، نشأت على يد فرديناند سوسير عام 1916م، ونستطيع أن نختصر نظريته البنيوية بأن اللغة للغة، مثلما الفن للفن في النظريات الجمالية.
هدف البحث: الوقوف على مكونات النص الادبي وكيفيات تشكله وعناصر السرد وأشكاله، والتعرف على الامكانية والاسلوب والادوات التي اسهمت في تشكل العمل، ليتصف النص انه نصًا ادبيًا.
النتائج: ختمنا بحثنا بمطلب استنتاجي في إيجاد نقاط الاختلاف والتشابه بين السرد والقصة، ووجدنا أن القصة هي فرع من فروع السرد، والقصة تحدّها شروط ولا تمتلك الحرية الكافية الموجودة في السرد بشكل عام.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث JSD
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.